الاثنين، 28 مارس 2011

رسائل لمن يهمهم الامر

لكل مسؤول :-

1- المجلس الاعلى للقوات المسلحة : نقدر دوركم في حمايه شعب مصر خارجيا وداخليا وادارة شؤون البلاد في هذه الظروف العصيبه ولكننا ننتظر منكم وضع مصر في طريقها الصحيح من حياه برلمانيه وانتخابات رئاسية نزيهه وتفعيل دوركم العظيم في مجالات الانتاج والانشاء والصناعة ولا تقتصر على القوات المسلحة فقط وانما في الحياه المدنية من انشاء مشروعات ايضا الى جانب الحكومة فتكاتف الجميع قوه نريدها منكم دائما.

2-  النائب العام : نقدر مجهودك ونتمنى منك المزيد في الفتره القصيره القادمة كي تطمئن قلوبنا .

3- رئيس الوزراء : جئت باراده شعب وننتظر منك نتائج فعاله لانقاذ مصر والعوده بها الى اول طريق الاصلاح الحقيقي.

4- رئيس الجهاز المركزي للمحاسبات : نتمنى منك تقديم كل اثباتات الفساد والا تتاخر في تقديمها الان وفيما بعد من فساد وارد في المستقبل .

5- وزير الداخلية : نتمنى بحث مشاكل الوزاره بشكل دقيق والا نرى مظاهرات فئويه وتهديد بتوقف عمل الشرطه من ابنائها فهذا لا يجوز فابحث مشاكل الوزاره جيدا كي يعود امن البلاد وتستقر الاوضاع .

6- وزيري المالية والقوى العاملة : ارجو الاجتماع قريبا والتعاون المشترك في بحث اكبر واهم المشاكل على الاطلاق وهيه مشكلة البطالة وبالتنسيق مع باقي الوزارات في ذلك وايجاد حلولو سريعة وقريبه لذلك .

7- وزير الخارجية : لا يقتصر دورك على علاقات مصر الدبلوماسيه وانما يجب تفعيل دورك بشكل اخر من علاقات استثمارية وتفعيل دور الاستثمار من ايجاد مستثمرين اجانب وتفعيل دور السياحه في استقطاب سياح من مختلف انحاء العالم بالتنسيق مع وزير السياحة في ذلك .

8- وزارة الاعلام : قد عانينا كثيرا في السابق من فساد اعلامي كبير من تعتيم واخفاء وكذب للاسف واعتقد ان ثورة مصر وتطهير الفساد يجب ان يلقى بظلاله على المؤسسة الاعلامية فالحقيقة دائما ومواكبة الاحداث بشكل حيادي وفي وقتها اهم ما نطلبه وننشد ايضا ان يكون هناك رسالة اعلامية حقيقية وليس زائفة . 

9- الشعب المصري : مالك الوطن والمحرك الاول والاخير لكل تقدم ... عليكم بالسعي والاجتهاد والمثابرة وزياده الوعي والنشاط والمشاركة الاساسية في نهضة مصر والرقابة الكاملة والواعية والقوية لحماية مصر من العابثين بها ورسائلي لكم لا تنتهي .

هذه رسائل وجب توصيلها للمسؤليين وحفظها كما يحفظ قسم الله سبحانة وتعالى وقسم المسؤلية على السلطة .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق